كتب - صُنعت في الإمارات
مشاركينا
كُتابنا
من مواليد مدينة العين ومتزوجة وأم لطفل واحد. درست الأدب العربي وحصلت على دبلوم في التعليم من جامعة الإمارات العربية المتحدة. دأبت على القراءة والكتابة منذ طفولتها وشاركت في العديد من الأنشطة والبرامج الاجتماعية مثل ورش عمل الكتابة. كتب مؤخراً قصة بعنوان "أنا حرة" وساهمت في موسوعة القراءة. تعمل حالياً لدى هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة.
حالمة، وصاحبة روح تعشق الترحال، اليازية خليفة طورت في نفسها حب الملاحظة من خلال التصوير الفوتوغرافي والكتابة، تعتَبَرُ المتدربة الأولى من دولة الإمارات العربية المتحدة التي شاركت في برنامج التدريب عبر الثقافات الذي نظمه معهد العلاقات الثقافية IFA في عام ٢٠٠٧. حصلت اليازية على درجة الدكتوراه في التواصل الثقافي عبر البث التلفزيوني عام ٢٠١٣ من جامعة كينغستون بالمملكة المتحدة. لقد كان لاغتراب اليازية وكثرة سفراتها ليس باباً للنظر في آداب تلك الدول وثقافاتها فحسب، بل كان ذلك بمثابة مصدر إلهام خصب لخيالها الخاص. تؤمن اليازية بأنه لا ينبغي على المرء – من أجل أن يحتفظ بخياله وإبداعه في قمته - ألا يقتل الطفل الذي في داخله. تعمل حالياً على كتابين للأطفال وكذلك أول رواية خيالية لأدب اليافعين باللغة العربية.
alsuwaidi.alyazia@gmail.com
alsuwaidi.alyazia@gmail.com
أسماء الكتبي هي كاتبة في ال٢٤ من العمر، بدأت في التعبير عن نفسها بالكلمات المكتوبة منذ سن السابعة. تحمل بكالوريوس في الدراسات الدولية من جامعة زايد في أبوظبي ولديها تخصصات فرعية في الأدب الإنجليزي وآخر في علم النفس التطبيقي. بعد التخرج قامت بالسعي في الكتابة حيث أنشأت مدونة في الإنترنت تكتب فيها الخواطر وبعض القصص القصيرة إلى جانب عملها على رواية خيالية لليافعين باللغة الإتجليزية. هي مهتمة بشتى المواضيع في الحياة ومنها: حب الكتب، علم النفس، الفلسفة، طلاء الأضافر والقهوة!
asma.ketbi@gmail.com
asma.ketbi@gmail.com
موزة الشامسي هي كاتبة و رسامة نشأت في أبوظبي و في عالمها الخيالي . تحب الأفكارالمبتكرة بمختلف الاشكال، تجربة الأشياء الجديدة و القراءة.
ولدت نوره عباس الخوري في أبوظبي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة في عام ١٩٨٢. بعدما تخرجت من الجامعة بشهادة في العلوم البيئية، عملت في هذا المجال في قطاع البترول لمدة ٤ سنوات، ثم كرّست وقتها للبقاء مع أطفالها الثلاثة وتربيتهم. من هنا بدأ شغفها بكتابة القصص التي تعكس تراث وحضارة بلادها. تجمع نوره الآن بين الكتابة للأطفال والناشئين مع العمل التطوّعي المجتمعي.
noura.khoori@gmail.com
noura.khoori@gmail.com
شيخة المهيري، تربوية و أخصائية مكتبات عملت كمعلمة للغة الانجليزية في وزارة التربية و التعليم ل ١١ عام ثم انتقلت للعمل في جامعة زايد ل ٧ اعوام كأمينة مكتبة و عملت بعدها في القطاع الحكومي في التطوير و المكتبات العامة و حاليا تشغل وظيفة مدير مركز المصادر الثقافية بالقطاع الثقافي في هيئة السيلحة و الثقافة في ابوظبي. شيخة عضو مجلس ادارة في المجلس الاماراتي لكتب اليافعين. لسنوات عديدة دربت شيخة و ما زالت أخصائيي المكتبات و الآباء و المعلمين في القراءة للأطفال و القراءة المبكرة و ادب الطفل و في الثقافة المعلوماتي.
خبراؤنا
عشقت نورة أحمد النعمان اللغات فتخصصت في أدب اللغة الإنجليزية وحازت على بكالوريوس من جامعة الإمارات في ١٩٨٦، وماجستير الترجمة من الجامعة الأمريكية في الشارقة في ٢٠٠٤. ولم تتخيل أن تتحول إلى الكتابة الأدبية في يوم ما، وتعتبر أنها كتبت للأطفال بمحض الصدفة فقط. في ٢٠١٠، أصدرت لها دار كلمات كتابين مصورين للأطفال "القطة قطنة" و "القنفذ كيوي". وفي خلال بحثها عن روايات عربية لبناتها اليافعات اكتشفت العجز الكبير في هذا النمط الأدبي، وخاصة الخيال العلمي، وبدأت في كتابة روايتها الأولى "أجوان". أصدرت دار نهضة مصر رواية "أجوان" في ٢٠١٢. ورغم أن النومان قد انتهت من ترجمتها باللغة الإنجليزية إلا انها مترددة في نشرها خوفا من أن يفضل اليافعين قراءة النسخة الانجليزية. فازت أجوان كأفضل كتاب لليافعين لعام ٢٠١٣ من جائزة اتصالات لأدب الطفل. نشرت نهضة مصر الجزء الثاني من أجوان بعنوان "ماندان" في يناير ٢٠١٤. تعكف النومان حاليا على كتابة الجزء الثالث من السلسلة.
راينير فيكفيرت من مواليد عام ١٩٥٩ بمدينة إيسلينجين على نهر النيكار. فيكفيرث عاشق للكتابة، ألف بإسم مستعار كتباً للأطفال واليافعين فازت بجوائز عديدة. معتاد بشكل أساسي على كتابة قصص الخيال، إلا أنه يكتب روايات تتجاوز حدود هذا الموضوع. روايته الأخيرة "استيقاظ المتاهة" هي الجزء الأول من ثلاثية سيتم الانتهاء منها في العام ٢٠١٤. بجانب الكتابة يقوم راينير بتدريب الكُتاب الشباب والطلاب من خلال مشاريعهم.
راينير فيكفيرت
راينير فيكفيرت
الدكتور ستار سعيد زويني: حصل على شهادة الدكتوراة في دراسات الترجمة من جامعة مانشستر في المملكة المتحدة عام ٢٠٠٤. درّس اللغات وعلم اللغة والترجمة للدراسات الأولية والعليا في بريطانيا والشرق الأوسط. لديه خبرة طويلة في الترجمة الأدبية وتدريسها. ترجم إلى العربية هيرمان هيسه (صيف كلنكسر الأخير) وفيرجينيا وولف، وترجم إلى الانجليزية محمود جنداري.