Schellen-Ursli
Der Film basiert auf einem bekannten Kinderbuch von Selina Chönz und Alois Carigiet. Zu Ursli’s Leidwesen hat er für den „Chalandamarz“, das Fest, an dem der Winter von den Dorfbuben mit lautem Glockengeläut vertrieben wird, das kleinste Glöckchen zugeteilt bekommt. Deswegen wird er als „Schellen- Ursli“ verlacht. Aus Wut über diese Schmach beschliesst er, das Unmögliche zu wagen, was sich nicht einmal ein Erwachsener zutrauen würde. Er will mitten im Winter, bei Schnee und Eis, Nacht und Nebel, die grosse Kuhglocke im Maiensäss holen. Dort auf der Alp hat er zusammen mit seinen Eltern den Sommer verbracht. Der Aufstieg wird zum spannenden Abenteuer, bei dem er manch bedrohlicher Gefahr ausgesetzt ist. Frühmorgens zurück im Tal wird er im Dorf triumphal gefeiert und darf mit der grössten Glocke den „Chalandamarz“ Umzug anführen.“
التمرين العجيب
المؤرخة جوانا (أغلايا شيزكوفيتز) ومهندس الطيران فالنتين (ديفيد ستريزو) متزوجان منذ سنوات عديدة ولديهما طفلان بالغان، لكن علاقتهما وصلت إلى طريق مسدود. يبدو أن جلسة مشتركة لكليهما مع مستشار العلاقات الزوجية (يورغن تاراخ) هي الفرصة الأخيرة لإنقاذ زواجهما. ولكن حتى أثناء الجلسة التجريبية تلك تتصاعد حدة الموقف مجدداً في البداية عندما تبدأ المشكلات القديمة بالظهور من جديد، إلا أن مستشار العلاقات يتلقى مكالمة تغير كل شيء...
اقتباس من مسرحية دانييل جلاتاور التي تحمل الاسم نفسه وتحكي أحداث جلسة الاستشارة في 90 دقيقة.
مرحبا مجددا ـ يوم واحد للأبد
تعيش ساسي مع صديقيها المقربين في شقة مشتركة للفاشلين في إقامة العلاقات. عندما وصلتها دعوة زفاف صديقها المقرب السابق فيليب ومنافستها اللدودة فرانسيسكا، كان عليها أن تنقذ صديقها القديم من ارتكاب أكبر خطأ في حياته، إلا أن محاولتها لتخريب حفل الزفاف تفشل فشلاً ذريعاً. وبسبب حلقة زمنية تستمر الأحداث في تكرار نفسها، حتى أدركت فرانسيسكا في وقت ما أن ما يهمها ليس فيليب على الإطلاق
Nebenan
برلين، في الصيف: تبتسم الحياة للممثل الألماني الإسباني دانييل على الصعيدين المهني والشخصي، حيث يتفاوض للحصول على دور في فيلم أمريكي جديد لبطل الخارق ويعيش في شقة مريحة في الدور العلوي مع زوجته. وهناك مربية تعتني بالأطفال ثنائيي اللغة. يلتقي دانييل ببرونو عند توقفه في حانة في منطقة برنسلاور بيرج قبيل رحلته إلى لندن من أجل اختيار الممثلين. كان برونو الجار المسن القادم من برلين الشرقية ينتظر هذه اللحظة، حيث أنه يرى نفسه خاسرًا بسبب توحيد الألمانيتين، ضحية للتحسين ويريد الانتقام من دانييل الذي أفسده النجاح، فيواجهه بكشوف تهدد حياته الخاصة وحياته المهنية.