مونيكا شتاب
من مواليد بلدة ديتسنباخ/ فرانكفورت الألمانية عام 1959، وهي لاعبة ومديرة فريق كرة قدم ألمانية سابقة حاصلة على رخصة التدريب من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA).
بعد اللعب لأندية ألمانية متعددة مثل روزين هوهى أوفنباخ، وأوفنباخ كيكرز وأوبرست شيل، لعبت مونيكا كذلك لأندية في الخارج مثل نادي باريس سان جرمان ونادي كوينز بارك راينجرز. بعدها حصلت كمدربة ومديرة فريق نادي فرانكفورت لكرة القدم على المركز الأول في أربع بطولات دوري ألمانية، وخمس بطولات كأس، وحصلت في 2002 على المركز الأول في دوري أبطال أوروبا.عملت مونيكا شتاب كمدربة لمنتخبات كل من البحرين وباكستان وقطر، وتعمل حاليًا مدربة المنتخب النسائي السعودي. كما عملت كاستشارية ومدربة مدربين ومراقبة فنية لصالح الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، والاتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا، ووزارة الخارجية الألمانية والاتحاد الألماني لكرة القدم واللجنة الأوليمبية الألمانية وكذلك لصالح العديد من المنظمات غير الحكومية. جابت مونيكا شتاب على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية أكثر من 86 دولة عملًا لصالح كرة القدم النسائية. تؤمن مونيكا شتاب بشدة بأن كرة القدم وسيلة للتطور الاجتماعي، كما أنها ساهمت في كرة القدم النسائية في داخل وخارج بلادها. أثمر عملها في مجال المساواة في كرة القدم عن تعيينها في العام 2014 كسفيرة ألمانيا لكرة القدم. وهي ترى نفسها كرائدة في مجال كرة القدم. كذلك تعمل لصالح وزارة الخارجية الألمانية واللجنة الأوليمبية الألمانية في مشروع طويل الأمد لتأسيس منتخب كرة قدم نسائي ووضع أسس كرة القدم النسائية في دولة جامبيا.
بعد اللعب لأندية ألمانية متعددة مثل روزين هوهى أوفنباخ، وأوفنباخ كيكرز وأوبرست شيل، لعبت مونيكا كذلك لأندية في الخارج مثل نادي باريس سان جرمان ونادي كوينز بارك راينجرز. بعدها حصلت كمدربة ومديرة فريق نادي فرانكفورت لكرة القدم على المركز الأول في أربع بطولات دوري ألمانية، وخمس بطولات كأس، وحصلت في 2002 على المركز الأول في دوري أبطال أوروبا.عملت مونيكا شتاب كمدربة لمنتخبات كل من البحرين وباكستان وقطر، وتعمل حاليًا مدربة المنتخب النسائي السعودي. كما عملت كاستشارية ومدربة مدربين ومراقبة فنية لصالح الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، والاتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا، ووزارة الخارجية الألمانية والاتحاد الألماني لكرة القدم واللجنة الأوليمبية الألمانية وكذلك لصالح العديد من المنظمات غير الحكومية. جابت مونيكا شتاب على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية أكثر من 86 دولة عملًا لصالح كرة القدم النسائية. تؤمن مونيكا شتاب بشدة بأن كرة القدم وسيلة للتطور الاجتماعي، كما أنها ساهمت في كرة القدم النسائية في داخل وخارج بلادها. أثمر عملها في مجال المساواة في كرة القدم عن تعيينها في العام 2014 كسفيرة ألمانيا لكرة القدم. وهي ترى نفسها كرائدة في مجال كرة القدم. كذلك تعمل لصالح وزارة الخارجية الألمانية واللجنة الأوليمبية الألمانية في مشروع طويل الأمد لتأسيس منتخب كرة قدم نسائي ووضع أسس كرة القدم النسائية في دولة جامبيا.