تدريب المرشدين

في اطار المشروع اقيمت دورة تدريب المدربين (ToM)، حيث تم تدريب المشاركين السابقين من عام المشروع 2020/21 ليصبحوا مرشدين وهو أمر مفيد بشكل خاص للحاصلين الجدد على تمويل لمشاريعهم القادمة لمرافقة تنفيذ المشروع والتعلم من تجارب المشاريع الممولة السابقة.
تتكون مجموعة المرشدين من خبراء من المرحلة الأولى للمشروع وخبراء تم اكتسابهم حديثًا من خلال شبكة الاتصال خلال تنفيذ المشروع. حصل هؤلاء الخبراء على تدريب من خلال ورشة عمل لمدة يومين والعمل على تدريبات عملية حول محتوى وطرق التوجيه بحيث يمكن استخدامها بطريقة هادفة أثناء برنامج التوجيه.
 

عبد الجبار السهيلي

عبد الجبار السهيلي، ناشط ثقافي يمني شاب، لديه خبرة منصب نائب مدير مؤسسة روابيت الثقافية والإعلامية (مجموعة النقاد الفنيين) لمدة ست سنوات. فهو فنان عضو في منظمة إيكورن في هلسنجبورج في السويد، وأحد المؤسسين لمنظمة ايكو، التي تسعى إلى دعم الشباب اليمني في القطاعين الأكاديمي والثقافي داخل اليمن وخارجه.


فاطمة البيتي

فاطمة البيتي، مسؤولة سياسية وحكومية في قطاع الخدمة المدنية في المملكة المتحدة، لديها خبرة في إدارة المشاريع في المجال الثقافي. هي أحد المؤسسين لمنظمة ايكو فعمل مرشدة في مشاريع مثل الشبكـة الثقافيــة اليمنية المنظم من طرف معهد غوته.
 


صفــاء الوتـاري

تعمل صفــاء الوتـاري كمديرة لمشروع رقمي معتمد، ولها خبرة واسعة في إقامة المشاريع الرائدة على المستويين المحلي والدولي. فهي تقوم بتصميم وتطوير ومراقبة البرامج المبتكرة.
 


أندريــــس بونافينتورا

أندريــــس بونافينتورا، متخصص في تدريب الموظفين وتطوير أداء كبار المسؤولين، لديه مهارات عديدة، من بينها كتابة وتحرير المقالات وصياغة الاستراتيجيات تدريب الموظفين في شتى المجالات. هو مستشار في منظمة ايكو، وقد شارك أيضًا كمرشد في برنامج ايكو الارشادي "هبلي هبلك".

 


أحمد العريفي

أحمد العريفي هو واحد من كبار مخرجي الفن ومصممي الرسومات في اليمن، لديه خبرة واسعة ومتنوعة في هذا المجال. تولى بنجاح الإدارة الفنية للعديد من المشاريع الثقافية والتجارية على الصعيدين المحلي والدولي وهو أحد المؤسسين لمنظمة ايكو.


أختر قاسم

أختر قاسم، مدير مسرح وأستاذ فن الإلقاء في معهد جميل غانم للفنون الجميلة. يسهر أخطر على تنظيم وتنفيذ برامج البيت الألماني للتعاون والثقافة. في هذا الصدد، قام أخطر بتقديم العديد من جلسات القراءة في البيت الألماني، وبتقديم مسرحيات وحلقات على اليوتيوب وحلقات إذاعية.


أصيل إيهاب

فنان وناشطَ ثقافي يمني، حاصل على جائزة في التصوير البياني، يعمل على توثيق التراث الثقافي اليمني غير المادي من خلال بُن كاست. بالإضافة إلى ذلك، عمل أصيل في مجال التصوير البياني والرسوم المتحركة والسمعية لصالح العديد من الشركاء، مثل مؤسسة رنين اليمن، أفلام قُمرة، برنامج الامم المتحدة الإنمائي في اليمن، اليونيسيف، منظمة كير الدولية.


أطياف الوزير

أطياف الوزير تقوم بتأليف القصص الواقعية والخيالية والأعمال الشعرية وقصص الأطفال. وتتركز أعمالها حول التحول الداخلي للشخصيات، إضافة إلى البحث عن مفاهيم الهوية والوطن مع التطرق إلى القضايا الاجتماعية المتعلقة بعدم المساواة. نشرت أطياف مقالات وكتابات وقصائد، بالإضافة إلى قصة قصيرة وكتاب مصور.


مروان الجريدي

مروان الجريدي، ناشط يمني الثقافي والمؤسس والمدير التنفيذي لمنصة Art Booster، قام مروان بتنظيم وتنسيق العديد من المشاريع والأنشطة الثقافية والفنية داخل وخارج اليمن. تتمحور أعماله حول الفنون البصرية، حيث يتطرق إلى قضايا المجتمع.
 


مازن شريف

مازن شريف ناشط ثقافي ومدير تنفيذي لمؤسسة عدن أجين الثقافية. امتلك مازن سنوات من الخبرة في إدارة الأعمال الثقافية، حيث قام بإدارة العديد من المشاريع والمشاركة في عدة معارض داخل البلد وخارجه، من بينها تيد إكس عدن TEDxAden.
 


محمد المهدي

محمد المهدي مخرج ومنتج الفيلم الوثائقي "نوستالجيا سينمائية"، يعمل كصحفي وصانع أفلام، ويترأس مؤسسة شفت التي يقود فيها فريقاً من المتطوعين المتحمسين. تعد مؤسسة شفت من المؤسسات الرائدة في مجال السينما اليمنية.


محمد المحفلي

محمد المحفلي، باحث في مراكز كولومبيا العالمية في عمان التابعة و يعمل كباحث زائر في مركز دراسات الشرق الأوسط المتقدمة في جامعة لوند في السويد منذ 2017. من بين اهتماماته البحثية تحليل الخطاب، الدراسات الأدبية، دراسات السلام والصراع. إضافة إلى ذلك عمل كمحاضر وأستاذ مساعد في جامعة حضرموت في السنوات الماضية.
 


محمد الشاحذي

محمد الشاحذي، متخصص ومدرب في مجال التسويق الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي، ويعمل كمسؤول وسائل التواصل الاجتماعي في منظمة أطباء بلا حدود اليمن. إضافة إلى ذلك قد قام بتأسيس شركة تدعى"Trend for Digital Marketing Company”، لتقديم التدريب والاستشارات في مجال التسويق الرقمي.
 


محمد باوزير

محمد باوزير يعمل كناشط اجتماعي وثقافي يمني منذ عشر سنوات ويحمل حاليًا كمحلل للمعرفة في شركة ماكنزي وشركاه. بالإضافة إلى ذلك حصل على درجة البكالوريوس في مجال الإدارة للبترول والمعادن، وانصبّ تركيزه في هذا المجال على ريادة الأعمال والاقتصاد الثقافي الإبداعي.
 


نجلاء الشامي

نجلاء الشامي فنانة تشكيلية فتعكس لوحاتها الفنية حكايات لمجموعة مختارة مثل موضوع النازحين والنساء. وقد قامت مؤخرًا بإنشاء قاعدة الفنون اليمنية YABلبناء قاعدة بينات بمعلومات عن فننين يمنين وأعمالهم ومواد سمعية وبصرية وغيرها من هؤلاء فننين.


أسامة خالد

أسامة هو صانع أفلام يمني مستقل، مقيم في برلين، ويمتلك ما يزيد عن ٧ سنوات من الخبرة في مجال الإبداع البصري. عمل أسامة على العديد من مقاطع الفيديو الترويجية والأفلام الوثائقية والحملات لصالح عدة شركات، مثل "نتفليكس"، "فنك"، و"إم تي المانيا"، "ميتا"، "أمازون برايم".
 


 © Goethe-Institut / Asha Athman

صابرين اليوسفي

صابرين اليوسفي، صانعة أفلام يمنية وناشطة اجتماعية التي قد صنعت العديد من أفلام. وهي الآن واحدة من الأعضاء المؤسسين لبودكاست ثقافي بُن كاست. وسواء كانت مديرة منصة "يمن آرت بيز" أو مديرة لمشاريع قمرة للأفلام من سنة 2018 إلى سنة 2022.


سراء الهادي

سراء الهادي كاتبة محتوى وسيناريو وراوية قصص، شاركت في تأسيس بودكاست ثقافي بُن كاست. سراء، ناشطة ثقافية، وداعم قوي لدور الإعلام في المساعدة على تعافي المجتمع خلال فترة ما بعد الحرب.
 


شيماء بن عثمان

شيماء بن عثمان شريك مؤسس لمبادرة ميمز الفنية، وناشطة اجتماعية تركّز على العمل الفني والثقافة، كوسيلة للتحول الاجتماعي. وهي أيضًا كاتبة مستقلة وباحثة، تركز بشدة على قضايا النساء والشباب.
 


شهاب جمال

شهاب جمال، كاتب في مجال العلوم والثقافة، وعضو في الرابطة الوطنية لكتاب العلوم. بدأ شهاب في سنة 2022 بنشر مقالاته في المجلة العلمية "نيتشر". ويعمل أيضًا ككاتب في مؤسسة “بسمنت” الثقافية في صنعاء في اليمن.
 


شروق الرمادي

شروق الرمادي، مهندسة معمارية ورائدة في مجال الثقافة والمجتمع. شروق هي المديرة التنفيذية لمؤسسة حضرموت الثقافية، ومستشارة في نادي تكوين الثقافي. وهي أيضًا باحثة في المركز اليمني لقياس الرأي العام.


ثناء فاروق

ثناء فاروق، مدرسة ومصورة يمنية، تشتغل على التصوير الفوتوغرافي والنصوص والصوت وطبيعة الصورة، كوسيلة لإظهار تحولات الحياتية ووسيلة لإبراز إحساسها. في سنة 2020 نشرت ثناء كتابها الأول بعنوان "أنا لا أعرفني بظل".