مساحة افتراضية للبيئة
يستخدم هذا المشروع الرقمنة للتثقيف في مجال البيئة والاستدامة، حيث يهدف إلى استخدام الممارسات الرقمية كأداة لرفع المستوى الثقافي لتحفيز الاتحادات والشباب على تضمين الشبكات الاجتماعية في أنشطتهم. من خلال إنشاء مساحة افتراضية تسمح بالتبادل النشط، يمكن عرض قضايا مثل مكافحة التصحر والتلوث ومناقشتها بطريقة سهلة ومبتكرة.
يرافق المشروع ورش عمل حول التحديات البيئية على المستوى المحلي، ويهدف المشروع إلى تطوير ثقافة الحوار بين الشباب، وتعزيز الأساليب المبتكرة لحماية البيئة، وذلك باستخدام وسائل الاتصال الأكثر شيوعًا في عصرنا، ألا وهي وسائل التواصل الاجتماعي.
يقوم بتنفيذ المشروع مامادو نيانج من جمعية "أنشطة من أجل حقوق الإنسان والسلام في منطقة الساحل" ADHPS.