توماس لاشيك
الترويج للحقيقة – لا ديمقراطية دون حقائق!

غلاف "الترويج للحقيقة – لا ديمقراطية دون حقائق!"  توماس لاشيك © الصورة: Komplett-Media Verlag غلاف "الترويج للحقيقة – لا ديمقراطية دون حقائق!" الصورة: Komplett-Media Verlag

 المحتوى

الترويج للحقيقة
لا تترك القصص الجيدة للأخبار الكاذبة
لا ديمقراطية دون حقائق!

نحن جميعا نقع في فخ الأخبار الكاذبة، لأنها غالبًا ما تظهر على أنها قصص جيدة تناسب رؤيتنا للعالم.

ولكن كيف نتعامل مع حقيقة أن الأحزاب اليمينية المتطرفة وبعض وسائل الإعلام الشعبوية تستغل ذلك بشكل منهجي لنشر المعلومات المُضللة؟ كيف يمكن أن نحول دون أن تُصبح الحقائق غير ذات أهمية، وأن يستطيع أي شخص ادعاء أي شيء غير عابئٍ بالتبعات؟ يوضح هذا الكتاب لماذا فقدت الحقائق والعلوم والمصادر الموثوقة أهميتها في تكوين الآراء.

بطريقته المسلية والمفهومة المعتادة، يوضحتوماس لاشيك، مؤسس مدونة "Volksverpetzer" (واشِ الشعب)، سبب نجاح الأخبار الزائفة، وكيف يمكننا أن نتعلم نشر الحقائق بنفس الطريقة الفيروسية.

يمكننا جميعًا أن نكون جزءًا من الحل، وأن نناضل من أجل الحقيقة في عالمٍ فيه القصص أكثر أهمية من الأدلة.

قول المزيد من الحقائق، ومعارضة أقل للأكاذيب!

 ملحوظات أعضاء لجنة التحكيم المصريين وأسباب الاختيار

يشغل موضوع الأخبار الزائفة العالم أجمع، بما في ذلك العالم العربي، حيث يتم استخدام الأخبار الزائفة من قِبل أطراف عديدة ليس فقط في الدول التي يحكمها الشعبويون، ولكن حتى في الأنظمة الديموقراطية. يكشف هذا الكتاب كيفية عمل وتأثير الأخبار الزائفة، ويساعد على تعزيز المهارة الإعلامية لدى القارئ، ويقدم له بعض النصائح حول كيفية عدم السماح للأخبار الزائفة بالتلاعب به. لغة الكتاب وأسلوبه مناسبان للقارئ العادي والمتخصص.

الترقيم الدولي للكتاب ISBN:
978-3-8312-0632-2
عدد الصفحات: ٢٠٨
دار النشر: Komplett-Media Verlag
تاريخ الإصدار: ٢٠٢٤

targmat:na

تقدم بوابة الأدب targmat:na منشورات باللغة الألمانية جديدة ومختارة أوصت بها لجنة تحكيم من الخبراء في الترجمة إلى العربية.