مشروع (الكتابة تحميهن) عبارة عن تدريب الفتيات على الكتابة الإبداعية، واستخدامها كوسيلة علاج وتعبير وتداوي ومقاومة. يسعى المشروع إلى حماية الفتيات من الكبت والغرق في مشتتات برامج التواصل الاجتماعي. تم تقديم أسماء جديدة للساحة الأدبية اليمنية من خلال المشروع ونتج عنه كتاب نصوص أدبية بعنوان "هكذا تنبت الأجنحة".
ابتسام القاسمي أديبة وصحفية وناشطة ثقافية، كاتبة قصة قصيرة، وتميزت في القصة القصيرة جداً، كتبت في عدة صحف ومجلات ومواقع عربية، حازت أول مجموعة قصصية لها (أخيراً..تجرأت) على جائزة الشاعر عبد العزيز المقالح، كما حصدت العديد من الجوائز، ومثلت اليمن في مؤتمرات دولية للقصة القصيرة.
اللحظة المفضلة
"اللحظة المفضلة بنسبة لي كانت قراءة نصوص المتدربات التي يكتبنها في أثناء التدريب."