هل تعلم أنه منذ مائة عام كان نصف الدارسين بالخارج يدرسون فى ألمانيا؟ و منذ ذلك الوقت أصبحت ألمانيا مركز جذب لكل من يرغب فى الحصول على تعليم ذى مستوى راق.
هنالك اسباب وجيهة للدراسة فى ألمانيا:
- م تأسيس أول جامعة ألمانية عام ١٣٨٦ فى مدينة هايدلبرج. أما اليوم فتوجد أكثر من ٣٠٠ جامعة ألمانية ومنشأة للتعليم العالى المتميز.
- تعد اللغة الألمانية من اللغات الأكثر شيوعاً فى أوروبا و يبلغ عدد المتحدثين بها حوالى ١٠٠ مليون نسمة. وتزداد أهمية اللغة الألمانية فى السوق العالمية مع ازدهار الاقتصاد الألمانى وزيادة التعاملات الاقتصادية مع العالم بأكمله.
- يتم تخفيض تكاليف المعيشة للطلبة عن طريق وسائل دعم متعددة.
- العروض المتعددة المتاحة لنشاطات الكليات فى أوقات الفراغ تكتمل بالإمكانيات المتنوعة للأنشطة خارج الحرم الجامعى. رياضية كانت أو ثقافية أو عروض أخرى لأوقات الفراغ.
مراحل دراسية دولية
توفر الكثير من الجامعات فى ألمانيا مراحل دراسية للحصول على شهادة دولية. و تتضمن إمكانيات للدراسة تغطي تقربياً كل شئ: تعليم جامعي و تكميلي و دورات الدراسات العليا (تمنح شهادات ليسانس/بكالوريوس – ماجستير– و دكتوراه). جميع الدورات ذات مستوى أكاديمي عال و منظمة جيداً وتدرس باللغة الإنجليزية وتصحبها دورات لتعليم اللغة الألمانية.
الهيئة الألمانية للتبادل العلمي (داد)
بإمكان فرع DAAD في عمان الإجابة عن اسئلتكم. هدف هذه الخدمة الاساسي هو توزيع المنح الدراسية على طلاب جامعيين من لبنان. بالاضافة الى ذلك تقدم معلومات عن الدراسة والابحاث في المانيا وتصدر كتيبات عنها.