لماذا يظل سحر فرانتس كافكا ممتدا بعد مرور مائة عام على وفاته؟ لماذا ما زلنا نشعر بأن كافكا حديث ومعاصر على هذا النحو؟ هل لأن كافكا كتب أجمل الخطابات؟ هل لأننا نحب ملوك الدراما والمآسي؟ هل لأننا نشعر كما لو أن العالم لم يكن كافكاويا مطلقا من قبل أكثر مما هو عليه اليوم؟ فلتسبر معنا أغوار عالم كافكا في هذا الإصدار! كن كافكا!